بدأً من حياته فقد عاش طفولته في مدينة البحرة وتخرج من كلية الاداب بتخصص صحفي و بدأ عمله كمحرر للقسم الاقتصادي بجريدة الاهرام المصرية ومن ثم سكرتيراً للتحرير حتى ترقى لمنصب رئيس القسم الثقافي للجريدة حتى يومنا هذا
شاعر ويعتبر من أهم الشعار في عصرُنا الحالي وكان هنالكِ تنويعٌ بين أشعاره بدأً بالقصيدة العمودية وانتهاءً بالمسرح الشعري.
قصيدة يأس الطريق
سألتُ الطريق : لماذا تعبت ؟
فقال بحزن: من السائرين
أنين الحيارى ..ضجيج السكارى
زحام الدموع على الراحلين
وبين الحنايا بقايا أمان
وأشلاءُ حب وعمر حزين
وليلٌ تمزقنا راحتاهُ
كأنا خلقنا لكي نستكين
فمن ذا سيرحمُ دمع الطريق
وقد صار وحلاً من السائرين !
أما في المسرحيات الشعرية فقد كان له بصمه وكمٌ من الكتب المسرحية المؤلفة
-أما المؤلفات فقد قدم للمكتبة العربية مجموعة من الكتب والدواوين الشعرية وكتب بعض الخواطر النثرية وكتب في الاقتصاد فقام بتأليفكتاب اموال مصر.
وترجمه له عده قصائد باللغة الفرنسية والانجليزيةوالصينية
اضف تعليق